طارق شريف يكتب: التلفزيون مرة اخري
على مسؤوليتي
طارق شريف
التلفزيون مرة اخري
أفرد المساحة اليوم للاستاذ محمد الامين مصطفي الخبير الاعلامي مدير الاعلام الاسبق بشركة سوداتل وهو يعقب على مقالي الذى نشر أمس عن التلفزيون القومي .
طارق شريف
لقد أصبت كبد الحقيقة الاخ طارق شريف
فعلا التلفزيون خارج منظومة العمل الاعلامي بالمعنى المهني
قصص
وحكايات
ومدارات
وابطال
وفرسان
ومشاهد على رأس الساعة
التلفزيون يستنهض الهمم ويبعث في المقاتلين روحا جديدة وفي المقاومة الشعبية ينمي روح الانتماء للوطن الغالي.
َويوثق لأبطال القوات المسلحة والقوات النظامية الأخرى ولهيئة العمليات الذين ابلو بلا َءا حسنا
مازالت الفرصة امام التلفزيون القومي ليكون جزء اصيلا من تكوين المعركة فهو لايقل ضراوة عن السوخوي والميج والرباعي والثنائى و الدانة و الهاون
هو تحديدا مسيرة شانها شان مهاجر التي قلبت موازين المعارك
التلفزيون يخج المشاعر ويلهب الحماس ويستنهض الهمم ويزيد من العزايم
على سبيل المثال القناص الفريد
والسوبر استار الحربي هيثم الخلا له قصص وحكايات..
تحدي والتحدي في التنشين رجالة انو هو لديه طريقة قنص ليس مثله في ميدان المعركة من يعرفها
صدقو انو في زول يقنص بنفس طريقته ..
اندهش وقال ليهم دة إلا يكون صديقي فلان أو اخي والاثننان خارج أرض المعارك..
وفعلا طلع اخو هيثم الخلا
وهو لا يعلم مشاركته في المعارك والذي اصيب وتم اخلاؤه الي مستشفى ولائي..
وهكذا
وهكذا
قصة من التقي باسرته في ام بدة وهويقاتل كذا شهر ومن التقي بالتعلمجي الذي علمه الرماية
أحداث وقصص وحكايات
ورا كل مقاتل قصة
ورا كل فدائي رواية
هنالك رجال صمدو في الموجة الأولى للعدو لديهم قصص تهز الجبال .
محمد الامين مصطفي